عالم التجميل.. وعالم المشاهير..
يتساءل البعض عن سر بقاء نجوم هوليوود في شباب وجمال متجدد لم يمسسه الزمن، و إن كُشف السر بطل العجب لأن الوصفة السحرية هي عمليات التجميل التي تمحي التجاعيد التي خطها الزمن على وجوههم ليبدوا أكثر شباباً وجمالاً أمام الجماهير..
سنكشف عن بعض هذه العمليات ليس فقط من الجنس اللطيف بل ومن النجوم الرجال أيضاً.
فالنجمة الأميركية “ديمي مور” استطاعت الاحتفاظ بجمالها بعد أن بلغت عامها 49 وبعد إجراء 15 عملية تجميل كلفتها حتى الآن نحو 600 ألف دولار.
أما الممثلة “شارون ستون” فقد أجرت عملية لإعادة تشكيل وجنتيها ليبدو وجهها أكثر نضارة وشباباً.
النجمة الاسترالية الساحرة “نيكول كيدمان” لم تتحمل ظهور التجاعيد في وجهها، فقامت بحقن وجهها، لكنها أقسمت أمام الإعلام أنها لا تزال ذات وجه طبيعي 100%.
لكن الممثلة “جنيفر انيستون” اعترفت أنها أجرت عملية تجميل لأنفها غير أنها أرجعتها إلى مشاكل في التنفس.
أما الممثلة الأميركية “تارا ريد” قامت بإجراء عمليات لشفط الدهون في منطقة البطن والخصر بسبب كرهها للرياضة.
وخلافاً لما يعتقد البعض فإن عمليات التجميل لم تعد حكراً فقط على جسد نجمات السينما والغناء بل طال أيضا الرجل لأسباب تتعلق أيضاً بزيادة وسامته، فالنجم “براد بيت” خضع لعملية تجميل في أذنه سابقاً ويبدو أنه بدأ يخاف من ذبول وسامته، حيث أجرى عملية تجميل في وجنتيه وذقنه.
أما النجم “نيكولاس كيج” خضع لعملية زرع شعر في المنطقة الأمامية من رأسه رغم أنه لا يزال في مرحلة الشباب.
والممثل الأميركي “باتريك ديمبسي” (41) عام أجرى عملية تجميل في أنفه.
أما الممثل والمغني الشاب “زاك إيفرن” (21 سنة) الذي حقق شهرة هائلة بين مراهقي العالم أجرى عملية لتصغير الأنف جعلته أكثر انسجاماً مع ملامحه الوسيمة.
الممثلة الجميلة “بلاك ليفلي” (21 سنة) قامت بتعديل في الأنف وتصغيره.
وخضعت الشابة الأميركية “هايدي برات” (23) عام لعشر عمليات تجميل في يوم واحد شملت الحاجب والأنف والجبهة وتصحيحاً في الأذن وحقن الشفتين والخدود، لكنها صرحت بأنها أصبحت “هشة” بعد تلك العمليات.
وأخيراً أعربت النجمة الأميركية “درو باريمور” رفضها لعمليات التجميل، وتفضيلها لرؤية جسدها يتغير مع تقدمها في العمر.
وأضافت: “أقول لكل النساء اللواتي يضعن سموماً في وجوههن: نحن لا نعلم تأثيرها على المدى الطويل، لذلك توقفن، فإنني أفضّل أن أبدو قبيحة على أن أفعل ذلك بوجهي”..