بعد تخطيه “90” مليون نسخة… “ويندوز 7” الأسرع مبيعاً على الإطلاق
أعلنت شركة “مايكروسوفت” المتخصصة في مجال البرمجيات، أن مبيعات نظام تشغيل “ويندوز 7” تخطت “90” مليون نسخة منذ إطلاقه في “أكتوبر” تشرين أول الماضي، ليصبح أسرع الأنظمة مَبيعاً على الإطلاق.
وأعرب المتحدث الرسمي بإسم الشركة عن دهشتها حيال رد فعل المستخدمين الشديد الإيجابية على النظام، إذ لم يبع نظام “ويندوز فيستا” سابقه إلا “40”مليون نسخة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من إطلاقه.
و أعلن “ستيف بليمر” المدير التنفيذي للشركة خلال اجتماع الشركة السنوي في “نوفمبر” تشرين الثاني الماضي أن المبيعات بلغت ضعف مبيعات نُظم “مايكروسوفت” السابقة..
المكالمة الصامتة.. تقنية لمنع الإزعاج
توصل باحثو معهد “كارلزوهي” إلى تكنولوجيا جديدة يمكنها القضاء على عادة تزعج الكثيرين، وهي التحدث بصوت مرتفع عبر الهواتف المحمولة.
فنموذج الجهاز الجديد الذي توصل إليه الباحثون يسمح للأشخاص بإجراء محادثات هاتفية صامتة.
تعمل التكنولوجيا على تقنية “الكترومايوغرافي” التي ترصد الإشارات الكهربائية الصادرة عن عضلات الشفاه، حينما يقوم شخص ما بالتحدث وتكبرها قبل إرسال الإشارات عبر تقنية ” بلوتوث”. ويمكن للجهاز تسجيل هذه النبضات حتى إذا لم ينطق الشخص كلماته بصوت مسموع ويحولها إلى جهاز آخر يقوم بصياغة الحديث. وقالت البروفيسور “تانيا شولتز” عضو فريق البحث “كنت أستقل القطار، وبقي الشخص الذي يجلس بجانبي يتحدث باستمرار، وظننت أني بحاجة لتغيير هذا الوضع”. وأضافت شولتز “أطلقنا على التكنولوجيا الجديدة اسم الإتصالات الصامتة”.
وقد تم الكشف عن الجهاز الجديد خلال معرض ” CeBit” للإلكترونيات في ألمانيا
“ناسا ” زلزال تشيلي حرك محور الأرض و قصر مدة دورانها حوله ”
كشف الباحثون بمختبرات وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” عن تحرك محور الأرض مسافة ثماني سنتمترات نتيجة الزلزال الذي ضرب تشيلي و الذي قلص مدة دوران الأرض حول محورها. و بالرغم من أن مدة التقلص لا يمكن الشعور بها فقد تمكنت الوكالة من قياسها عبر الأجهزة المتطورة حيث أصبح “اليوم” على الأرض أقصر بما يعادل 1.26 ميكرو ثانية، ” الميكرو ثانية تعادل جزء من مليون جزء من الثانية”
زلزال تشيلي بقوة “8.8” درجة على مقياس ريختر، وقع على بعد”90″ كيلومتراً شمال شرقي منطقة “كونسيبسيون”، وهي منطقة تبعد “317” كيلومتراً جنوب غرب العاصمة “سانتياغو” أدى لمقتل “708” أشخاص، تبعه هزتان ارتداديتان و موجات مد بحرية مدمرة .
و توقع علماء ناسا أن تنجح الصين بزيادة سرعة الأرض عند ملء السدود الثلاثة الكبرى على نهر “يانغ تزو” بمقدار”0.06″ ميكرو ثانية بتأثير ثقل المياه البالغ “10” ترليونات غالون.
ماهو “التوقيع الإلكتروني”؟؟
“التوقيع الإلكتروني” بمثابة التوقيع الخطي على مستند من الورق، وهدفه التحقق من هوية مرسل المستند الإلكتروني، حيث يمكن بواسطة التوقيع الإلكتروني التحقق من أن المستند الوارد هو حقاً المستند الذي تم إرساله.
الفكرة الكامنة وراء التوقيعات الإلكترونية هي نفسها كما في التوقيع المكتوب بخط اليد. فهو يستخدم لتصديق أو لتوثيق الحقيقة بأن الشخص وعد بشيء ما ولا يستطيع التراجع عنه فيما بعد.
التوقيع الإلكتروني هو عبارة عن رسالة يتم كتاباتها بشكل عادي ثم يتم عمل “هاش ” أي تحويل الرسالة إلى أرقام ورموز غير مفهومه”، تشفر هذه الرسالة برقم سري خاص بالمرسل ويتم إرسالها إلى الشخص المستلم، هذا الشخص يقوم بالتحقق بأن هذه الرسالة مصدرها المرسل و لم يتم تعديلها أثناء الإرسال، بناء على ذلك يقوم المستلم بتنفيذ ما في الرسالة .
يتوهم البعض أن مثل هذه الأمور صعبة ومعقدة على المرسل، ولكن في الحقيقة أنها أبسط ما يكون، فجميع العمليات تتم من خلال برنامج لإرسال البريد” أغلب برامج البريد العادي تدعم هذا النوع من الرسائل” وكارت خاص بالشخص مزود بشريحة للتشفير تحوي “الرقم السري والرقم المعلن .”
لهذا النظام فائدة كبيرة، فالآن يمكنك الإستغناء عن كروت الإئتمان الخاصة بك في عمليات الشراء من الإنترنت والمشاكل التي كانت تصاحب إستخدامها، كذلك أصحاب المؤسسات والشركات يمكنهم إنجاز الكثير من الأعمال من خلال هذه الخدمة.
قبول التوقيع الإلكتروني..
وحتى يكون للتوقيع الإلكتروني إلزام قانوني كان لا بد من صدور قانون ينص على نظامية التوقيع الإلكتروني.